فرصة عظيمة خاصة هذه الأيام، الكثير محتاج ومديون. وقد تكون ممن أنعم الله عليه وكانت لك أموال وديون عند الناس.
فإن عفوت أو تساهلت مع من ضاقت به الحال – وليس محتال – فلك أجر عظيم وقد يعفو الله عنك يوم القبامة كما في الحديث.